The المرأة نصف المجتمع Diaries
The المرأة نصف المجتمع Diaries
Blog Article
ثم تحدثنا عن دور ومكانة المرأة في الإسلام وحقائق عن معاناة المرأة ثم تحرير المرأة وأخيرا بيانات وآيات وصور مضيئة من إكرام الاسلام للمرأة.
فإننا نقول: إن هذه العبارة غير وافية بحقيقة دور المرأة في المجتمع، فهي في الحقيقة سبب لصلاح المجتمع كله أو العكس . والله أعلم.
اشترك الآن في النشرة البريدية ليصلك كل جديد اشترك الآن
شاركي هذا المقال مع صديقاتك منوعات الأمومة التعليم الدعم الاجتماعي العمل القيادة النمو الاقتصادي تحقيق التنمية المستدامة تطوير الذات تمكين المرأة من احدث الفيديوهات
• يجب علي الدول والمجتمعات الإسلاميّة جعل تعليم المرأة إلزاميّا في جميع البلدان والمجتمعات الإسلامية، ولا يجوز حرمان المرأة من تعلم أي من العلوم الدنيويّة والأخرويّة النافعة استنادًا إلى الأعراف والتقاليد المخالفة لنصوص الشرع التي تحث الجنسين على تعلم العلوم النافعة في الدنيا والآخرة، كما يجب التفريق بين قيم الإسلام السامية تجاه المرأة وبين ممارسات المجتمعات الإسلامية لتلك القيم.
وقد حفظ الإسلام حقوق المرأة حيث ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز حيث قال ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ﴾
Driven by Driven by الرئيسية الصحة والحياة روايات أخبار الرياضة تريندات أخبار العالم قصص قصيرة facebook twitter youtube instagram rss feed
ولكنَّها لم تنظر إلى وراء، ولم تلتفت إلى التراب تحت قدميها, وإنَّما ظلَّت ناظرةً مبهورةً دائماً إلى الغرب, على حين ظلَّ هو شاخصاً إلى الشرق, إلى مطلع الأنوار
يجب أن تكون هناك اضغط هنا ثورة عالمية تضع حدًا لجميع الظروف المادية التي تعيق المرأة من أداء دورها الطبيعي لها في الحياة.
توجيهات تربوية عامة أنا أرملة، فكيف أوفق بين دراستي في الطب وتربية أطفالي؟ ...
• للعلم ارتباط وثيق بالدين الإلهيّ الصحيح الذي نزل من عند الله تعالى. لقد أساء المجتمع الإسلامي المعاصر، (في بعض الدول) تعليم المرأة، فكان ما نراه من فوضى خلقية وتربوية، مما يهدد كيان الأمة والوطن، فغدت المرأة لا هي رجل ولا هي امرأة تصلح للتربية.
لهذا دعانا ديننا الحنيف و نبينا الكريم الاحسان لها و الرفق بها
• تنوع تعليم المرأة بأشكال وأنماط مختلفة، إلا أن تخصيص دروس شرعية لها لم يأخذ الوضع السليم.
وقد ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم المرأة والرجل حيث قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ).